هذا المشروع الفندقي ليس مشروعًا تقليديًا، بل استدعى استخدام عناصر ضرورية لجلب المياه والكهرباء، بالإضافة الى توفير تغطية لشبكة الإنترنت اللاسلكية لجعل هذا المكان مكانًا سحريًا.
"نهجنا يتمثل قبل كل شيء في التضامن والمشاركة، وهذا واجب تجاه السكان المحليين".
"كانت إرادتي الأولى تشجيع المجتمعات على أخد مسؤولية تنمية قريتهم." فؤاد فيلالي.
لافيرومونتينا أوشن ليس فقط مكانًا ساحرًا، بل هو رواية لقصص مذهلة، وسحر لا يقاوم للمغرب غير المكتشف. إنها رحلة تغيّرك بعمق، تبطئ الزمن، تعيد إحياء الألوان، وتجعل العواطف تطفو على السطح. لافيرومونتينا أوشن هو منتجع صحي بيئي على الساحل البري الجامح لمدينة العراش بالمغرب.
يقع لافيرومونتينا أوشن في قلب الحديقة الإقليمية للكثبان الرملية لقرية خميس ساحل، مشرفًا على تلال شمال المغرب بإطلالة على المحيط الأطلسي. الوصول إلى لافيرومونتينا أوشن يعني قطع 8 كيلومترات (طريق غير معبد) إلى المسار الذي سينقلك إلى عالم آخر، حيث يجتمع تراث المغرب الأصيل مع تجربة فاخرة يقدمها السكان المحليون.
المنتجع يضم 11 جناحًا بمسابح خاصة وإطلالة على المحيط، وجناحًا واحدًا مُتاحًا لذوي الاحتياجات الخاصة، وفيلتين عائليتين بمسبح خاص، بالإضافة إلى 4 منازل تقليدية، وحمام، ومقهى/مطعم في قرية دشير. كما يتميز المنتجع بوجود نادي شاطئي خاص ومطعم يقدم أطباق إيطالية ومغربية شهية.
المسكن مصمم للاندماج وعدم التداخل، مستخدمًا مواد محلية، متكاملًا تمامًا في 322 فدانًا من الصخور والأنقاض والكثبان الرملية فوق شاطئ خلاب محمي. الوصول إلى لافيرومونتينا أوشن يعني عبور 8 كيلومترات من المسار الذي يأخذك إلى عالم آخر. المساكن أنيقة، تطل على المحيط والتلال، بُنيت من مواد محلية متجانسة بشكل مثالي في 322 هكتارًا من الصخور والنباتات والكثبان الرملية لتندمج مع المناظر الطبيعية ولا تُقاطعها.